للروعة في الحكمة ميادين لا متناهية وقاهرة لعنفوان الجهل حينما يشتد في زوايا حياتنا اليومية لتمنحنا الثقة الكبرى في الولوج إلى داخل هذا العالم المليء بأولئك المثبطين لنا وقيادته دون حرج. ************************************************************************************** المدونة عبارة عن بحر من الحقائق والطرائف والاقوال لعلماء ومفكرين وسياسيين وفلاسفة قد تجد بعضها غريبا ولربما لن تصدق بعضها كذلك هي زخم كبير من المعلومات الرائعة والمفيدة ولربما الكثير منها لم تتعرف عليه الا الساعة

السبت، 23 مايو 2015

كيف كانت يكتب فلوبير



ـ كان الأديب (فلوبير) يرتدي كل ملابسه ويضيئ كل غرف البيت ويشعل الموقد ويشرب النبيذ ويتصبب عرقا ويكتب.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق